تشخيص ورم في القولون لا يعني بالضرورة الأسوأ...
علاج السقوط الشرجي
الخدمات
هل تعاني تورمًا أو ألمًا شديدة في أسفل الظهر في...
الحل النهائي والجذري بعد سنوات من استخدام...
لا تجد نتائج من المراهم لعلاج البواسير؟ ربما آن...
هل تتكرر نوبات التهاب القولون رغم استخدام...

شعورك بشيء يخرج من فتحة الشرج بعد التبرز هي علامة مبكرة لسقوط شرجي يزداد في كل مرة، حتى يتحول إلى حالة دائمة لا تعود تلقائيًا.
التدخل في التوقيت الصحيح مع الدكتور أسامة رفاعي يمنع التدهور، ويُنهي الألم دون مضاعفات أو تدخلات معقدة.
هل ما تشعر به بعد التبرز طبيعي أم بداية سقوط شرجي يزداد مع الوقت؟
إذا كنت تشعر أن ما يخرج بعد التبرز لا يشبه البواسير، فغالبًا لأن الأمر لم يعُد كذلك فعلًا، وإنما بداية سقوط شرجي يزداد كلما تأخرت في زيارة الطبيب.
ومع الوقت، تبدأ العلامات التي لا يمكن تجاهلها:
- بروز كتلة من الشرج لا تعود تلقائيًا، وتضطر لإرجاعها بيدك.
- الانزعاج يتحول إلى ضغط دائم، ويُشبه شيء يُعيقك كلما جلست أو مشيت.
- التبرز يُصبح مؤلمًا، ومصحوبًا بشعور بعدم الإفراغ الكامل.
- تجنب التبرز ليس خوفًا من الألم فقط، بل من الإحراج أيضًا
لا تنتظر حتى يتحول الانزعاج إلى مضاعفات دائمة، احجز استشارتك الآن مع الدكتور أسامة رفاعي وابدأ التشخيص الدقيق.
ما الفرق بين السقوط الشرجي والبواسير؟
ما تظنه بواسير، قد لا يكون كذلك.
السقوط الشرجي لا يعني تورمًا للأوعية الدموية كما هو في البواسير، بل هو خروج فعلي لجزء من المستقيم عبر فتحة الشرج، نتيجة ضعف عضلات الحوض أو ارتخاء الأربطة الداخلية.
ويصنفه الأطباء إلى ثلاث درجات:
- سقوط داخلي (جزئي): لا يظهر من الخارج، لكنه يسبب ضغطًا دائمًا، وصعوبة في التبرز، وشعور بعدم الإفراغ.
- سقوط خارجي مؤقت: يظهر بعد التبرز ثم يعود تلقائيًا.
- سقوط خارجي كامل: يخرج بوضوح ولا يعود إلا بإدخاله يدويًا، وقد يظل خارجًا طوال الوقت.
كل درجة تتطور إذا لم تُعالج. وكل تأخير يضعف عضلات التحكم أكثر، حتى تُصبح الجراحة أمرًا لا مفر منه.
متى يصبح السقوط الشرجي بحاجة إلى تدخل فعلي؟
حين تبدأ الأعراض التالية بالظهور، فهذه إشارة واضحة أن المشكلة لم تعد بسيطة:
- نزيف متكرّر بعد التبرز.
- صعوبة مستمرة في الإخراج، أو شعور بعدم الإفراغ الكامل.
- التهابات متكررة أو تقرّحات حول فتحة الشرج.
- خروج لا إرادي للغازات أو البراز.
كل عرض من هذه الأعراض لا يشير فقط إلى تطور الحالة، بل إلى بداية فقدان السيطرة تدريجيًا.
كلما بادرت بالتشخيص، زادت فرصتك لتجنّب الجراحة.
الدكتور أسامة رفاعي يساعدك على فهم حالتك بدقة واختيار الحل المناسب قبل أن تتعقد الأمور.
علاج السقوط الشرجي بجراحة دقيقة تُعيد لك التحكم
ليس كل سقوط شرجي يحتاج إلى جراحة، لكن حين تصبح الجراحة ضرورية، يُجريها الدكتور أسامة رفاعي بدقة تنهي المشكلة من جذورها، مع تقليل الألم وتجنب أي خطوات غير ضرورية.
والهدف هو إعادة المستقيم إلى مكانه الطبيعي وتثبيته، واستعادة التحكم دون التأثير على الأعصاب أو عضلات الإخراج.
ما الذي يتضمنه الإجراء؟
- فحص سريري دقيق لتحديد درجة السقوط بدقة.
- الخضوع لأشعة أو فحوصات إضافية إن لزم الأمر.
- تدخل جراحي دقيق تبعًا لحالتك الصحية.
- تخدير موضعي أو نصفي فقط وفقًا لقرار الطبيب.
- متابعة شخصية بعد العملية حتى اكتمال التعافي.
هذا الإجراء هو خطة كاملة مدروسة تنهي المشكلة من جذورها، دون القلق من عودة السقوط الشرجي.
لماذا يثق المرضى في الدكتور أسامة رفاعي؟
- أكثر من 15 سنة من الخبرة في الجراحة العامة وجراحات القولون والمناظير الدقيقة.
- أستاذ (م) بطب قصر العيني -جامعة القاهرة-.
- استشاري جراحة عامة ومناظير بمستشفى دار الفؤاد.
- أجرى أكثر من 6000 جراحة بنسب نجاح موثقة.
- زمالة كلية الجراحين الملكية بإنجلترا (MRCS).
- 18 بحثًا علميًا منشورًا في مؤتمرات ومجلات طبية دولية.
- عضو الجمعية المصرية لجراحة القولون والشرج.
- يُشرف بنفسه على المتابعة بعد الجراحة لضمان التعافي التام.
- يشرح لك كل خطوة بلغة بسيطة، ويمنحك الوقت لتقرر بثقة.
لا تنتظر حتى تُصبح الجراحة خيارك الوحيد، احجز استشارتك الآن مع الدكتور أسامة رفاعي وابدأ خطة التعافي قبل فوات الأوان.